Browse Items (27 total)
Louloua Al-Mulla
لولوة الملا
تتحدث لولوة الملا في مقابلتها عن مسقط رأسها في منطقة شرق، وعن طفولتها وأسرتها في الأربعينات. تصف الملا تعليمها في المرحلة المتوسطة والاختلافات التربوية بين الماضي والحاضر. في سياق وصفها لطفولتها، تشير الملا إلى علاقتها بالبحر والصلة الوثيقة بين الأطفال والبيئة المحيطة في الكويت القديمة. تذكر الملا أيضا الدور المهم الذي لعبه والدها في المجتمع وصلاته بالأجانب.
انتقالا من طفولتها، تتأمل الملا فترة دراستها في الخارج، تحديدا في بيروت، واهتمامها بالسياسة، وتحكي بعد ذلك قصة عودتها إلى الكويت ودراستها للأدب الإنجليزي في جامعة الكويت. وبينما كانت لا تزال طالبة في جامعة الكويت، بدأت بتكوين أسرتها في أوائل السبعينات. عن تلك الفترة تتحدث الملا عن مهنة زوجها السياسية، وعن أمومتها ونشاطها الطلابي، حيث أن نشاطها كطالبة قد مهد الطريق لعملها السياسي النسوي في الجمعية الثقافية الاجتماعية النسائية في الثمانينات.
تمضي الملا الجزء التالي من المقابلة في الحديث عن الغزو العراقي وعملها خارج الكويت، في القاهرة، خلال فترة الاحتلال. قبيل نهاية المقابلة، تخوض الملا في موضوع انخراطها في عمل الجمعية الثقافية الاجتماعية النسائية بعد تحرير الكويت وحتى الوقت الحالي. تشرح الملا مشاريع الجمعية المختلفة وإنجازاتها، وتركز تحديدا على الحقوق السياسية للنساء. تنهي الملا المقابلة بالحديث عن العروبة وجهود الجمعية الثقافية الاجتماعية النسائية المتمثلة في دعم القضية الفلسطينية.
Layla Al-Maleh
ليلى المالح
Laila Ahmad
ليلى أحمد
Khaled Al-Harban
خالد الحربان
Hussain Al-Youha
حسين اليوحة
Hamza Olayan
حمزة عليان
Farouq Abdulaziz
فاروق عبدالعزيز
Fareed Abdal
فريد عبدال
يبدأ فريد عبدال المقابلة بالحديث عن إقامته بالقرب من فريج الشيوخ، ثم في منطقة الدسمة، ولاحقا في منطقة الفنطاس، ويستدعي في سياق ذلك ذكريات طفولته في منطقة الفنطاس ونشأته في مجتمع خليط من الحضر والبدو. يتحدث عبدال عن النشاطات المختلفة التي أحب ممارستها كطفل، بما في ذلك صيد السمك وركوب الخيل. يصف عبدال أيضا سوق السمك في منطقة الفحيحيل، والبيئة والحياة البرية هناك.
يناقش عبدال النظام التعليمي في الستينات ويصف كيف كان هناك تركيز على الفن والتفاعل القريب مع البيئة المحيطة، ويشارك ذكرياته حول الدراسة في مدرسة الفنطاس الابتدائية وثانوية الفحيحيل. يتحدث عبدال بشغف عن ممارسة الرياضة في المدرسة، والمشاركة في المسرحيات، ومطالعة الكتب والمجلات.
يتحدث عبدال عن مرحلة السبعينات وعن حصوله على بعثة دراسية ليدرس العمارة في الولايات المتحدة الأمريكية. أما في الثمانينات، فيركز عبدال على عودته إلى الكويت وعمله في البلدية، والصعوبات التي واجهها خلال عمله في شركة استشارات للعمارة. يخوض عبدال بعد ذلك في الحديث عن مهنته الفنية والروابط بين الفن والعمارة والخط.
يركز الجزء الأخير من المقابلة على الغزو العراقي على دولة الكويت والشهور الأولى من الاحتلال، ويتحدث عبدال عن تجربته الشخصية حول زواجه من امرأة بورتوريكية، والوضع الحرج للأجانب خلال الاحتلال. يروي عبدال قصة خروجه من الكويت في أكتوبر من العام ١٩٩٠ لحاقا بزوجته وأبنائه في بورتوريكو، ومن ثم عودته إلى الكويت بعد التحرير.
Faisal Al-Ayyar
فيصل العيار
يبدأ السيد فيصل العيار، المولود في منطقة الجهراء في العام ١٩٥٤، حديثه في المقابلة باسترجاع ذكريات طفولته ونشأته محاطا بالطبيعة. يتحدث بعد ذلك عن انتقاله إلى منطقتي المرقاب والخالدية في الستينات. يستذكر العيار بحنين سنواته في المرحلة الابتدائية وانضمامه لفريق الكشافة. وعن المرحلة المتوسطة، يتذكر العيار سفره إلى لبنان في الصيف مع أسرته والأوقات الجميلة التي قضاها هناك.
بعد ذهابه للمدرسة المتوسطة في منطقة الفيحاء، يتحدث العيار عن انضمامه لثانوية كيفان وعن التنوع الذي شهده فيها. يتحدث العيار أيضا عن كيف تُوِّجت أيام تمرده في المرحلة الثانوية بانضمامه للكلية العسكرية في السبعينات. حصل العيار بعد ذلك على بعثة دراسية لدراسة الطيران في الولايات المتحدة الأمريكية. عاد العيار بعد ذلك بفترة قصيرة إلى الكويت مع أسرته ليزاول مهنة الطيران.
غير العيار مساره المهني في الثمانينات، وأخذ اهتمامه وشغفه في الاقتصاد والبورصة في التبلور. وفي سياق ذات الفترة الزمنية، يتحدث العيار عن أزمة سوق المناخ. في منتصف الثمانينات، بدأ العيار العمل مع شركة الفتوح للتجارة العامة، حتى توقف العمل بسبب الغزو العراقي للكويت. إن جزءا كبيرا من المقابلة مكرس لذكريات العيار وتجاربه خلال فترتي الاحتلال والتحرير. يختم العيار مقابلته بالحديث عن مشاريعه منذ العام ٢٠٠٠ وكتابه الأخير، "مال ورمال".
Claudia Alrashoud
كلوديا الرشود
كلوديا فاركس الرشود، المولودة في ريفرسايد في ولاية كاليفورنيا في العام 1957، تتحدث في هذه المقابلة عن طفولتها ونشأتها في أحد أحياء الضواحي الحضرية وذهابها للمدرسة الابتدائية في الستينات. تركز الرشود في حديثها في الجزء الأول من المقابلة على رحلاتها المتعددة مع والديها خلال سنواتها المبكرة. تروي الرشود حكاية إقامتها في مملكة تايلاند إبان حرب فيتنام، بالإضافة إلى إقامتها في ولاية كانساس، ومن ثم عودتها للإقامة في ولاية كاليفورنيا في سنوات مراهقتها المتأخرة.
تستذكر الرشود بعد ذلك إقامتها في إيطاليا في أواخر السبعينات وذهابها إلى الجامعة في ولاية كاليفورنيا. تتحدث الرشود عن بداية بالتصوير والكتابة خلال سنواتها الجامعية. في العام 1979 انتقلت الرشود إلى الكويت وبدأت العمل لدى صحيفة عرب تايمز. تناقش الرشود عدة تغطيات قامت بها لمقالات للصحيفة، كمقالة حول سوق المباركية وأخرى حول سباق الإبل في محافظة الأحمدي. تتذكر الرشود الكويت في أوائل الثمانينات وتتحدث عن أنشطة مختلفة وأماكن مختلفة كانت تزورها مع والديها.
انتقالا إلى التسعينات، تتحدث الرشود عن الغزو العراقي على دولة الكويت في الثاني من أغسطس من العام 1990. تسرد الرشود رحلة الخروح من الكويت إلى بغداد، ومن ثم إلى لندن، مع ولديها. استذكارا لإقامتهم في ولاية كاليفورنيا خلال فترة الاحتلال، تشرح الرشود نشاطها ضد الغزو العراقي وكيف ساهمت في فعاليات متعددة من أجل إبراز القصص غير المسموعة لدى العامة. تناقش الرشود بعد ذلك عودتها إلى الكويت بعد التحرير وشهودها للتدمير الذي قامت به القوات العراقية. تشرح الرشود فترة التعافي والجهود المبذولة لإعادة إعمار الكويت وتركز على قضية حرائق آبار النفط.
الجزء الأخير من المقابلة مكرس لأعمال الرشود وأبحاثها المنشورة. تحكي الرشود قصة عملها على كتاب "الكويت قبل وبعد العاصفة"، و"كليدوسكوب الكويت"، و"عصر الشراع الكويتي". تتحدث الرشود أيضا عن شغفها برعاية الحيوانات وعملها التطوعي مع الحيوانات التي يتم إنقاذها. تنهي الرشود المقابلة بالحديث عن تأييدها للرعاية التلطيفية ودعمها للمنظمات البيئية المحلية.